قالت فون بيجنز، مدير استشارات التعليم لشركة "سمارت تكنولوجيز" في الشرق الأوسط وافريقيا : "يعد ظهور انترنت 2.0 و التطبيقات الالكترونية الأخرى مثل الـ " فيس بوك" و"يوتيوب" خطوة مهمة للانتقال بالعملية التعليمية الى مستويات متقدمة، والعمل على تسهيل مجرياتها.
وأضافت: "تبلغ نسبة استخدام السبورات التفاعلية في الفصول الدراسية للمملكة المتحدة قرابة 70%، فضلاُ عن تخصيص 45 مليار جنيه لترميم وإعادة تجهيز المدارس الثانوية فى جميع انحاء البلاد. كما ساهم انتشار التقنيات المعلوماتية ووجود شبكة الانترنت في زيادة تفاعل الطلاب مع العملية التعليمية، الأمر الذي ارتقى بمفهوم التعليم الى مستوى جديد".
وقال ديفيد فيربان، رئيس قسم التطوير في شركة بروميثيان المحدودة: "شهد العامان الماضيان نقلة نوعية في علاقة الطالب بالمعلم، حيث أصبح الطالب في وقتنا الحاضر محاطاً بالعديد من الأجهزة الرقمية والتي يستخدمها في كافة متطلبات حياته اليومية وأصبح بإمكانه أيضاً الحصول على كافة المعلومات التي يحتاجها من عدة مصادر رقمية عبر شبكة الانترنت، حيث أن المعلم كان في السابق المصدر المعرفي الوحيد للطالب".
وأضاف فيربان: "تتجه الكثير من الدول المتقدمة نحو تطوير تقنيات حديثة في العملية التعليمية، ومن هنا تسعى دول المنطقة إلى تبني التقنيات تعليمية حديثة لما لها من اثر كبير في دعم وتطوير العملية التعليمية، ومن الضروري أن يتطور المعلمون لمواكبة هذه التقنيات واستخدامها في تحسين مخرجات العملية التعليمية".
واختتم فيربان: "يشكل الاستثمار في العملية التعليم أهم الاستثمارات التي يمكن أن تعتمدها الحكومات، وأنصح كل العاملين في المجال التعليمي بتخصيص ميزانية محددة للتقنيات التعليمية ولتدريب المعلمين".
وأضافت: "تبلغ نسبة استخدام السبورات التفاعلية في الفصول الدراسية للمملكة المتحدة قرابة 70%، فضلاُ عن تخصيص 45 مليار جنيه لترميم وإعادة تجهيز المدارس الثانوية فى جميع انحاء البلاد. كما ساهم انتشار التقنيات المعلوماتية ووجود شبكة الانترنت في زيادة تفاعل الطلاب مع العملية التعليمية، الأمر الذي ارتقى بمفهوم التعليم الى مستوى جديد".
وقال ديفيد فيربان، رئيس قسم التطوير في شركة بروميثيان المحدودة: "شهد العامان الماضيان نقلة نوعية في علاقة الطالب بالمعلم، حيث أصبح الطالب في وقتنا الحاضر محاطاً بالعديد من الأجهزة الرقمية والتي يستخدمها في كافة متطلبات حياته اليومية وأصبح بإمكانه أيضاً الحصول على كافة المعلومات التي يحتاجها من عدة مصادر رقمية عبر شبكة الانترنت، حيث أن المعلم كان في السابق المصدر المعرفي الوحيد للطالب".
وأضاف فيربان: "تتجه الكثير من الدول المتقدمة نحو تطوير تقنيات حديثة في العملية التعليمية، ومن هنا تسعى دول المنطقة إلى تبني التقنيات تعليمية حديثة لما لها من اثر كبير في دعم وتطوير العملية التعليمية، ومن الضروري أن يتطور المعلمون لمواكبة هذه التقنيات واستخدامها في تحسين مخرجات العملية التعليمية".
واختتم فيربان: "يشكل الاستثمار في العملية التعليم أهم الاستثمارات التي يمكن أن تعتمدها الحكومات، وأنصح كل العاملين في المجال التعليمي بتخصيص ميزانية محددة للتقنيات التعليمية ولتدريب المعلمين".